يبدو رقيقا متراخيا أو مجعدا , كما يقل إفراز العرق و يبيض الشعر و قد يظهر علي بعض الجلد نقط ملونة خاصة اليدين و يمكن أن يميل الجلد قليلا إلي البياض.
العضلات و المفاصل:
تضعف خاصة مع قلة الحركة , كما يصبح ثني المفاصل أكثر صعوبة و يقل مدي حركتها كما تقل صلابة العظام.
الجهاز العصبي:
تصبح ردود الفعل العصبية أقل سرعة و قد يعاني الكهل من رعشة بسيطة في اليدين كما تبطؤ الأستجابه للمؤثرات المختلفة.
الحواس:
تقل حدة السمع و البصر و المذاق. كما يصبح من الصعب المحافظة علي توازن الجسم.
القلب و الأوعية الدموية:
تقل كفاءة القلب في رفع الدم إلي الرأس كما تقل مرونة جدران الأوعية الدموية. و يزداد سمك هذه الجدران مما يعني تصلبها و ضيق قطرها الداخلي , و هذا يؤدي في النهاية إلي قلة تدفق الدم فيها و أرتفاع ضغط الدم.
الجهاز الهضمي:
تقل حركة المعدة و الأمعاء و هذا يؤدي إلي كثرة حدوث الإمساك .. كما تصغر المعدة و تقل العصارات الهاضمة و تتناقص الشهية.
الجهاز البولي:
تتناقص قدرة الكلية علي ترشيح الدم و تركيز البول نتيجة لقلة تدفق الدم إلي الكليتين , كما يزداد عدد مرات التبول.
الجهاز التناسلي:
تقل الخصوبة في الرجل و ينقطع الطمث (الدورة الشهرية) في المرأة
الجهاز المناعي:
تقل المناعة و مقاومة الأمراض مع التقدم في السن, و هذا يجعل الجسم أكثر عرضه للعدوي في مرحلة الشيخوخة.
الغدد الصماء:
يقل نشاط الغدد الصماء مثل الغدة الدرقية و النخامية و الغدة فوق الكلوية (الكظرية) و هذا يقلل من سرعة التفاعلات الحيوية بالجسم و يجعل الكهل أكثر تأثرا بتغيرات البيئة من حوله.
الحواس:
تقل حدة السمع و البصر و المذاق. كما يصبح من الصعب المحافظة علي توازن الجسم.
القلب و الأوعية الدموية:
تقل كفاءة القلب في رفع الدم إلي الرأس كما تقل مرونة جدران الأوعية الدموية. و يزداد سمك هذه الجدران مما يعني تصلبها و ضيق قطرها الداخلي , و هذا يؤدي في النهاية إلي قلة تدفق الدم فيها و أرتفاع ضغط الدم.
الجهاز الهضمي:
تقل حركة المعدة و الأمعاء و هذا يؤدي إلي كثرة حدوث الإمساك .. كما تصغر المعدة و تقل العصارات الهاضمة و تتناقص الشهية.
الجهاز البولي:
تتناقص قدرة الكلية علي ترشيح الدم و تركيز البول نتيجة لقلة تدفق الدم إلي الكليتين , كما يزداد عدد مرات التبول.
الجهاز التناسلي:
تقل الخصوبة في الرجل و ينقطع الطمث (الدورة الشهرية) في المرأة
الجهاز المناعي:
تقل المناعة و مقاومة الأمراض مع التقدم في السن, و هذا يجعل الجسم أكثر عرضه للعدوي في مرحلة الشيخوخة.
الغدد الصماء:
يقل نشاط الغدد الصماء مثل الغدة الدرقية و النخامية و الغدة فوق الكلوية (الكظرية) و هذا يقلل من سرعة التفاعلات الحيوية بالجسم و يجعل الكهل أكثر تأثرا بتغيرات البيئة من حوله.